Telah meninggal dunia Guru kami al – Mukarrom Ust. Abd. Rahman, Lenteng – Sumenep – Madura. Meninggal pada hari Ahad, 03 Jan 2019. Sekitar pkl 02.00 wib. Beliau juga termasuk tokoh yang selalu hadir dalam acara2 Ulama dan tokoh Umat yang merindukan tegaknya Syariah dan Khilafah. Semoga beliau dicatat oleh Allah sebagai pejuang Syariah dan Khilafah.

إنَّا ِللهِ وإنَّا إلَيْهِ رَاجِعُوْن وَإِنَّا إليَ رَبِّنِا َلمُنْقَلِبُون
الَلهُمَّ اكْتُبْهُ عِنْدَكَ ِفي اُلمحِسنِينِ وِاجْعَلْ ِكتابَهُ ِفي ِعلّيِّين
وَاْخلُفْهُ في أَهْلِهِ في الغَابِرين
وَلا تحَرِْمْنا أَجْرَهُ وَلاَ تَفْتِنَّا بَعْدَهُ

Sesungguhnya kami milik Allah dan kepadaNya kami kembali dan kepada Tuhan kami semua akan kembali.
Ya Allah! Tulislah dia (Ust. Abd. Rahman) termasuk golongan orang-orang yang berbuat kebaikan di sisi Engkau dan jadikanlah tulisannya itu dalam tungkatan yang tinggi serta gantilah ahlinya dengan golongan orang-orang yang pergi dengan ketaatan PadaMu.

Kami atas nama redaksi Mediaumat.news turut berbela sungkawa teriring doa untuk beliau

نّالِلّهِ وَاِنّا اِلَيْهِ رَاِجِعُوْن

اَللَّهُمَّ اغْفِرْلَه وارْحَمْه وَعَافِه وَاعْفُ عَنْه
وَأَكْرِمْ نُزُله وَوَسِّعْ مَدْخَلَه
وَاغْسِلْه بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّه مِنَ الْخَطَايَا كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ اْلأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَس
وَأَبْدِلْه
دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِه ِوَأَهْلاً خَيْرًا مِنْ أَهْلِه
وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِه
وَأَدْخِلْه الْجَنَّةَ وَأَعِذْه
مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَفِتْنَتِه وَمِنْ عَذَابِ النَّارِ.
اَللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا وَشَاهِدِنَا
وَغَائِبِنَا وَصَغِيْرِنَا وَكَبِيْرِنَا وَذَكَرِنَا وَأُنْثاَنَا. اللَّهُمَّ مَنْ أَحْيَيْتَه ُمِنَّا فَأَحْيِه عَلَى اْلِإسْلاَمِ وَمَنْ تَوَفَّيْته مِنَّا فَتَوَفَّه عَلَى اْلِإيْمَانِ. اَللَّهُمَّ لَاتَحْرِمْنَا أَجْره وَلاَ تَضِلَّنَا بَعْدَه بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
أَمِينِ يَا رَبَّ العَالَمِينَ

له الفاتحة…

بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيْم ۞ أَلحَمدُ لِلّه رَبِّ العَالَمِين ۞ ألرَّحمَنِ الرَّحِيم ۞ مالِكِ يَوْمِ الدِين ۞ إيّاكَ نَعبُدُ وَ إيّاكَ نَستعِين ۞ إهدِنَا الصِّرَاط المُستَقِيم ۞ صِرَاطَ الَذِينَ أنعَمتَ عَليْهِمَ، غَيْرِالمَغضُوبِ عَليْهِم وَلاَالضَّالِّين ۞ أمِين

وببركة نبينا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم و ببركة عمله مع حزب التحرير في تحقيق الإستئتناف الحياة الإسلامية عن طريق إقامة الخلافة الراشدة على المنهج النبوة
و على هذه النية و كل نية صالحة و إلى حضرة النبي المصطفى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم له الفاتحة